Powered By Blogger

الاثنين، 27 ديسمبر 2010

مــــــــــــطــــررر مــــــن ألــــــــــصـــعـــب آآآيــــقـــافــــه‎



   

  شفت وشلون بنبض هالقلــــــب مثل
   قلبي بيطلع من مكانه لحل طاريك
 
 

 

 





 


  

  



    



مطر. من .الصعب. ايقافه .
 
 ما يُحيطني من رسائل أعلقه على هذا الحَائط

لكي أتذكره ويظل شيئاً جميلاً
ليُسليني حِينما أكون مَطراً يصعُب إيقافه

وقتها يمكن أن اقول أنني وطناً يَسكنه
اشكال تُشبهني ،

رسمت ذِكريات طُفولتها على جُدران امكنَتي‬
‎غنت ، وبكت ، وكتبت ، ورقصت ، وتغنجت ..

ورحلت بضجه لا تنسمع إلا من سكن سمائي
‎وسكن إطار الحُلم ، خلف زجاج من فرح
‎يصعُب اختراقة !
 
 ‎قد يَمر الإنسان بلحظات لا دخل لهُ فيها ،
أمور يصعُب عليه فهمها
‎تُسبب له نوعـاً من الإحباط المفاجئ ..
ويتذمّر من الحياة والحظ
‎ويعيش في مُكعب كونته أفكاره ،
شكلته تطلعاته
‎ف يظل فيه مِحبوساً .. لا يتقدم ولا يتأخر ..
لا يتكلم ولا يحلم
‎هذة الأمور ظلّت صَعبة على العامة فهمها ..
وخاصة شباب وشابات الجامعات
‎فـ هم في عُمر لا يفكرون فيه
أبعد من يومهم هذا ..
ولا يقضون الوقت في التفكير
في أشياء قد تكون في خارج نطاق الدراسة
‎فلا يفسرون ما يَحدث لهم فجأة ،
ولا يعرفون كيف يخرجون منه بهدوء ..
‎أساعدكم قليلاً ..
لان المُساعدة الكُبرى هي من أنفسكم وشخصكم
‎دائماً ردد جمُلة مُعينه في كل صباح ..
‎- استيقظت .. إذن أنا سعيد ..
أنا استطيع فعل ما أريد
‎- مشـيت .. إذن أنا سعيد ..
أنا استطيع الذهاب حيث أريد
‎- رأيـت .. إذن أنا سعيد ..
أنا استطيع رؤية ما أريد
‎- أكلـت .. إذن أنا سعيد ..
أنا استطيع تذوق ما أريد
‎- لبسـت .. إذن أنا سعيد ..
أنا استطيع شراء ما أريد
‎.. وتطول القائمة في أشياء كثيرة
غير قابلة لِلتعداد ، لها الفضل الكبير
‎في جعل يومنا أفضل ..
وحياتنا أروع وأجمل
‎الشيء الوحيد الذي يحول ما يُحيط بنا
مُحبِط و سوداوي
‎هو ( العقل .. هو الفكر .. هو التوجه ) !
‎أرأيت أنه شيء واحد فقط يسكن الرأس ..
بمقدوره تغيير حياتك للأفضل والأسواء
بغمضة العَين !
‎يستطيع تحويل كل ماهو رائع حولك ..
إلى جحيم مُمل جداً
‎روض دماغك للأفضل ..
كرر عليه الجمل المُسبقة
‎أقنعه إنك أفضل .. إنك أجمل
‎اكتب عليه .. نحن نتنفس الهواء ..
إذن نحن على قيد الحياة
‎إذن نستطيع فعل المستحيل ..
‎حياتنا هي ملك لما نريد ..
تفعل ما تؤمر منا وفقط !
 
 ‎تعرفون جميعاً ماهي البصمة ..
‎وكيف هي مُهمه جداً في تحديد
هوية الشخص ذاته ..
بدون المخاطرة في الإلتباس بغيره .
‎تفيدنا في معرفة الشخص عينه ، ..
مهما حاول تغيير أسلوبه ونظام حياته
‎و جرب جميع أنواع عمليات التحويل الزمنية ..
‎ومهما مر عليه الوقت ،
وشاب فيه الزمن
‎يظل ذو بصمة واحدة ،
لا يشاركة أحد فيها ابداً ..
‎لا يستطيع التخلص منها ، ولا سترها ..
مضطراً للعيش معها دائماً وأبداً .
جميعكم تعرفون البصمة ..
ولكن هل تعرفون أن القلب
لا يقبل الا بصمة واحدة فقط مدى الحياة ؟
‎هل تعلمون أن القلب ..
يعشق ، يهوى ، يتعلق بالبصمة الأولى
‎مهما تكررت البصمات عليه لاحقاً …
‎يظل تائهاً يبحث عن من بصم عليه أول مرة
‎ولا ينساها .. مهما حاول تناسيها
‎القلب هو أذكى آله تتعرف على البصمات ،
مهما تطورت التقنيات
‎ومن لم يحالفه الحظ مع أول مُحاوله ..
سيظل قلبه متعلق بها
‎مهما كانت سيئة .. مهما كانت بعيدة ..
مهما كانت قاسية ..
‎كثيرين من المتهورين قلبياً ..
لم يؤمنوا بهذا الواقع
‎مرددين .. سنعشق ثانية وثالثة ..
سنحب أبداً ودائماً....‎لكن ..
هل سيكونون مرتاحين حقاً ؟
قطعاً لا .......‎القلب ..
مهما عاش فيه من أشخاص
‎سيظل مُلكاً للبصمة الأولى
‎احذروا من البصمة الأولى ..
لأنها ستلازمكم مدى الحياة
‎في كل منام .. في كل يقضة

 
 هذه الصورة ..يكمُن ’’ فيها جمال التفسير
‎فكل نظرة لها ، تحمل في طياتها الكثير من القصص والحكايات
‎انحنائها بالذات .. يبعَث الحُب والرحمة
‎الجليد المحيط بها .. يبعث القوة والإصرار
‎عروقها الثابتة .. توحي بالإنتماء الذاتي ، مهما حاول التغير !
‎ولكن يوجد نظرة أخرى ..
‎وهي قوه العزم على قرار واحد .. على هَدف مُعين لـ تحقيقة
‎مهما طال الوقت ، ومهما صعبت الظروف
‎تظل فكرة تحقيق الحلم هي السائدة على كل مايحيطها
‎وكل مايواجهها .. مهما طال الوقت وصعبت الصُحبة
‎هو هدف التغيير للافضل
‎هو التقدم للأمام ..
شيء إذا ثبت مكانه بدون ذرة تراجع ..
ستحقق ما وراء الأهداف
 
 ‎" أصدقائك يستطيعون التعايش مع فشلك .. مالا يستطيعون التعايش معه هو نجاحك "
 ‎فعلاً هناك الكثير من الأصدقاء المُقربين ‫..‬
قد ينمو في داخلهم ذرة أنانية
‎أو شعور ليس لهم يد فيه ‫..
فهو في نطفة الإنسان منذ الولادة
‎فعلاً هم قليلون اللذين يتمنون لك النجاح دائماً ‫..‬
أناس منزهين من المرآه الذاتية
‎أشخاص قليلون جداً ‫..‬
ممكن أن نطلق عليهم توأم الروح..}
 
 

--

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق